الطريق السهل لتحقيق السعادة
*إن تحقيق السعادة يكمن في حب الطريقة االطريق السهل لتحقيق السعادة
*إن تحقيق السعادة يكمن في حب الطريقة التي تشعر بها وأن تكون منفتحاً
على المستقبل بدون مخاوف .
*إن تحقيق السعادة هو أن تقبل ذاتك كما هي الآن .
*إن تحقيق السعادة ليس في تحقيق الكمال ، أو الثراء ، أو الوقوع في الحب
أو امتلاك سلطة ونفوذ ، أو معرفة الناس الذي تعتقد بوجوب معرفتهم
أو النجاح في مجال عملك .
*إن تحقيق السعادة يكمن في أن تحب نفسك بكل خصائصها الحالية –
ربما ليس كل أجزاء نفسك تستحق أن تحبها – ولكن جوهرك يستحق ذلك.
إنك تستحق أن تحب نفسك بكل ما فيها الآن .
إذا كنت تعتقد أنه لك أن تكون أفضل مما أنت عليه كي تكون سعيداً
وتحب نفسك ، فأنت بذلك تفرض شروطاً مستحيلة على نفسك .
إنك الوحيد الذي يعرف نفسه بالطريقة التي ترغب أن تعرفها بها .
إنك تستطيع أن تجمع أطول قائمة لأقل أخطائك استثارة للتعاطف .
ولكنك بترديدك لهذه القائمة ، سوف تكون قادراً على تقويض سعاتك، بصرف النظر
عن النجاحات والإنجازات التي حققتها .
اعرف أخطاءك ، لكن لا تسمح لوجودها أن يصبح عذراً تلتمسه لعدم حبك لذاتك كما هي .
أسعد نفسك
إنك تعرف جيداً أنه لن يموت أحد بدلاً منك .
لذا فإنه يجدر بك أن تحيا حياتك بنفسك .
كلما حاولت إرضاء الآخرين ، فإنك بذلك تجعل مشاعرهم أهم من مشاعرك .
إذا أجّلت سعادتك وقدّمت عليها سعادة الآخرين
–حتى لو كنت تعتقد أنك تفعل هذا بدافع من الحب
– سينتهي بك الحال إلى الشعور بخيبة الأمل إزاء ردود أفعالهم تجاهك .
بطريقة أو بأخرى ، فإن محاولتك إسعاد الآخرين لن يكون كافية ابدأً لتحقيق
الغرض منها سواء بالنسبة لك أم بالنسبة للآخرين .
سوف ينتهي بك الحال إلى أن تتوقع الكثير من الآخرين ،، مما يؤدي بك
إلى الاستياء الشديد .
وبعد قليل تفقد الحياة بهجتها ، لأنك تعتمد على الآخرين لتحقيق سعادتك ، بينما لا يعتقد
أن أي شخص يمكنه ذلك بالفعل .
إن أحداً لا يعرف الطريق إلى إسعادك سواك التي تشعر بها وأن تكون
منفتحاً على المستقبل بدون مخاوف .
إن تحقيق السعادة هو أن تقبل ذاتك كما هي الآن .
إن تحقيق السعادة ليس في تحقيق الكمال ، أو الثراء ، أو الوقوع في الحب
أو امتلاك سلطة ونفوذ ، أو معرفة الناس الذي تعتقد بوجوب معرفتهم
أو النجاح في مجال عملك .
إن تحقيق السعادة يكمن في أن تحب نفسك بكل خصائصها الحالية
–ربما ليس كل أجزاء نفسك تستحق أن تحبها
– ولكن جوهرك يستحق ذلك.
أسعد نفسك