المذكرة التربوية
الكفاءة القاعدية (1) : ـ يقدم ـ بناء على أسس علمية ـ إرشادات لمشكل اختلال وظيفي عضوي , بتجنيد المعارف المتعلقة بالاتصال على مستوى الجزيئات الحاملة للمعلومة .
المجال التعلمي (1): التخصص الوظيفي للبروتينات الهدف التعلمي : يظهر التخصص الوظيفي للبروتينات
في الدفاع عن ألذات
الوحدة التعلمية (4) دور البروتينات في الدفاع
عن ألذات . الحصة التعليمية: - الذات و اللاذات
الأدوات: - شفافيات، وثائق(حسب الوفرة)، جهاز الإسقاط، السبورة، الكتاب المدرسي.
- الأهداف المنهجية: - إسترجاع المعلومات.
- استقصاء المعلومات.
- إيجاد العلاقة بين المعطيات.
- التعبير العلمي و اللغوي الدقيق.
- المعارف المبنية: : تملك الكائنات الحية الحيوانية كالإنسان وسائل مختلفة للدفاع عن نفسها ضد العوامل الطبيعية المختلفة كما تحتوي على بنيات تسمح لها بتعرف فيما بينها على الأجسام الغازية .
- وضعية الانطلاق: -الذات تمثل الهويتة البيولوجية الخاصة بالفرد
-يتكون الغشاء من طبقتين عاتمتين تتوسطهما طبقة نيرة
- نظام CMH مجموعة جزيئات خاصة بالفرد وتحدد وراثيا
- طرح الإشكالية1:- ماهي أسباب رفض الطعم و مختلف مراحل الإستجابة الألتهابية ؟
- التقصي1: يذكر بالمكتسبات القبلية للسنة الرابعة متوسط حول:
- أسباب رفض الطعم و مختلف مراحل الإستجابة الالتهابية انطلاقا من تحليل وثائق ملخصة في نص علمي الوثيقة 3 و الوثيقة 2 ص 75 الوثيقة 1 ص 74 .
النتيجة1: - تستطيع العضوية التمييز بين المكونات الخاصة بالذات والمكونات الغريبة عنها : اللاذات.
- طرح الإشكالية2:- كيف يتم التمييز بين الذات و اللاذات ؟
- التقصي2: - يستخرج تدخل الغشاء الهيولي في التعرف عن اللاذات انطلاقا من تحليل تجربة الوسم المناعي الوثيقة 1 ص 76 .
* يستخرج بنية الغشاء الهيولي وتركيبه الكيميائي انطلاقا من تحليل:
- جدول للمكونات الكيميائية التي تدخل في تركيب الغشاء الهيولي الوثيق 2 و 3 ص 76 .
- نموذج ثلاثي الأبعاد يوضح التنظيم الجزيئي الوثيقة 4 و 5 ص 77
* يبحث عن العوامل الكيميائية للتعرف:
- يعرف معقد التوافق النسيجي الرئيسي (CMH )انطلاقا من:
- نص علمي ورسومات الوثيقة 7 ص 78 .
- تقنيات الوسم المناعي ( لتحديد موضع جزيئات معقد التوافق النسيجي الرئيسي ) الوثيقة 6 ص 78
- يضع علاقة بين رفض الطعوم وملمح معقد التوافق النسيجي الرئيسي للمانح والمستقبل(حالتي طعم ذاتي وطعم غير ذاتي) الوثيقة 9 ص 78
-يشرح قدرة الخلايا في التعرف على عديد مؤشرات اللاذات انطلاقا من تحليل وثائق تترجم أصل تغيرية المعقد التوافق النسيجي الرئيسي الوثيقة 10 ص 81 .
* يتعرف على مؤشرات الزمر الدموية انطلاقا من:
° تحليل نتائج اختبار تحديد الزمر الدموية الوثيقة 12 ص 82 .
° دراسة مقارنة للمستقبلات الغشائية الموجودة على سطح أغشية الكريات الحمراء، لثلاثة أفراد تختلف زمر دم بعضهم عن بعض، انطلاقا من تحليل وثائق.
- يستخرج حالات التوافق، بين مانح ومستقبل أثناء نقل الدم، اعتمادا على نتائج النشاطين السابقين.
- يستخرج التحديد الوراثي للزمر الدموية انطلاقا من المعارف المتعلقة بالعلاقة بين المورثة والنمط الظاهري و بالتعبير المورثي الوثيقة 13 ص 83 و الوثيقة 14 ص 84.
- يُعرِف مفهوم اللاذات انطلاقا من النشاطات السابقة.
- النتيجة2- تعرف الذات بمجموعة من الجزيئات الخاصة بالفرد و المحمولة على أغشية خلايا الجسم
- يتكون الغشاء الهيولي من طبقتين
فوسفولبيديتين،تتخللهما بروتينات مختلفة الأحجام ومتباينة الأوضاع.
معظم العناصر المكونة للغشاء ليست مستقرة فهي قادرة على التنقل على جانبي الغشاءالهيولي.
- تتحدد جزيئات ألذات وراثيا وهي تمثل مؤشرات الهوية البيولوجيــة وتعرف باسم:
أ ـ نظام معقد التوافق النسيجي الرئيسي Complexe Majeur d’histocompatibilité CMH
ب ـ نظاما ألـ ABOو الريزوس Rh
- تصنف جزيئات ألـ CMHإلى قسمين:-
الصنفI: يوجد على سطح ¨جميع خلايا العضوية ما عدا الكريات الحمراء.
الصنفII: يوجد بشكل أساسي على سطح بعض الخلايا المناعية (الخلايا العارضة للمستضد، الخلايا البائية )
- يملك كل فرد تركيبة خاصة لـCMH مرتبطة بالتعدد الصنو للمورثات المشفرة لهذه البروتينات.
- تتمثل اللاذات في مجموع الجزيئات الغريبة عن العضوية والقادرة على إثارة استجابة مناعية والتفاعل نوعيا مع ناتج الاستجابة قصد القضاء عليه.
المذكرة التربوية
الكفاءة القاعدية (1) : ـ يقدم ـ بناء على أسس علمية ـ إرشادات لمشكل اختلال وظيفي عضوي , بتجنيد المعارف المتعلقة بالاتصال على مستوى الجزيئات الحاملة للمعلومة .
المجال التعلمي (1): التخصص الوظيفي للبروتينات الهدف التعلمي : يظهر التخصص الوظيفي للبروتينات
في الدفاع عن ألذات
الوحدة التعلمية (4) دور البروتينات في الدفاع
عن ألذات . الحصة التعليمية: - طرق التعرف على محددات المستضد .
-المعقد المناعي
- مصدر الأجسام المضادة
الأدوات: - شفافيات، وثائق(حسب الوفرة)، جهاز الإسقاط، الحاسوب، السبورة، الكتاب المدرسي.
- الأهداف المنهجية: - استقصاء المعلومات.
- التمثيل التخطيطي.
- تنمية الفكر التركيبي.
- إيجاد علاقة منطقية بين المعطيات.
- المعارف المبنية: : تستجيب العضوية غالبا بإنتاج أجسام مضادة عند دخول مستضدات إليها، فترتبط بها مشكلة معقدات مناعية فتعيق عملها ثم تخرب هذه المعقدات من عناصر وخلايا مناعية .
- وضعية الانطلاق: - الأجسام المضادة وهي جزيئات ذات طبيعة بروتينية.
-يتكون المعقد المناعي من أجسام مضادة و مستضدات
- مصدر الأجسام المضادة هو الخلايا البلازمية المتمايز من اللمفاويات B
- طرح الإشكالية1:- ماهي مظاهر التعرف على اللاذت ؟
- التقصي1 * الحالة الأولى للدفاع عن العضوية
- يستخرج تدخل الأجسام المضادة و تشكل الارتباط النوعي بين الجسم المضاد والمستضد. انطلاقا من:
° تحليل حالة سريرية ( مثل الكزاز ) الوثيقة 1 ص 85
° نتائج تطبيق اختبار Ouchterlony الوثيقة 2 ص 85 .
*- يستنتج انطلاقا من نتائج الرحلان الكهربائي تجرى على مصلي شخصين أحداهما سليم و الآخر مريض، زيادة خاصة لصنف مميز من جزيئات :الغلوبيلينات المناعية، عند الشخص المريض الوثيقة 5 ص 86 .
*- يظهر الطبيعة البروتينية للغلوبيلينات المناعية انطلاقا من تحليل نتائج تجريبية سؤال 2أ ص 86.
*- يمثل بواسطة رسم تخطيطي البنية الفراغية للغلوبيلين المناعي انطلاقا من نموذج جزيئي ثلاثي الأبعاد ص113.
النتيجة1: - يسبب دخول جزيئات غريبة في بعض الحالات إلى العضوية (المستضد ) إنتاج مكثف لجزيئات تختص بالدفاع عن ألذات تدعى الأجسام المضادة.
- ترتبط الأجسام المضادة نوعيا مع المستضدات التي حرضت إنتاجها.
- الأجسام المضادة جزيئات ذات طبيعة بروتينية تنتمي إلى مجموعة الغلوبيلينات المناعية.
- يتكون الجسم المضاد من أربعة سلاسل ببتيدية، سلسلتين خفيفتين وسلسلتين ثقيلتين.تتصل السلاسل الثقيلة بالسلاسل الخفيفة عن طريق جسور ثنائية الكبريت،كما تتصل السلاسل الثقيلة فيما بينها بواسطة الجسور ثنائية الكبريت .
- تحوي كل سلسلة من سلاسل الجسم المضاد على منطقة متغيرة (موقع تثبيت المستضد) ومنطقة ثابتة( مسئولة عن وظائف التنفيذ )
- يملك الجسم المضاد موقعين لتثبيت المحددات المستضدية، تشكلاهما نهايات السلاسل الخفيفة والثقيلة للمناطق المتغيرة.
- طرح الإشكالية2:- كيف يتشكل المعقد المناعي و ماهو دوره ؟
- التقصي2: *- يستخرج كيفية تشكل المعقد المناعي و دوره انطلاقا من تحليل:
°صور بالمجهر الإلكتروني لمصل يظهر تفاعل الجسم المضاد بالمستضد
°نموذج جزيئي ثلاثي الأبعاد الوثيقة3 ص 88.
*- يفسر بالاعتماد على المعارف المكتسبة نتائج الارتصاص الملاحظة خلال إجراء بعض اختبارات تحديد الزمر الدموية الوثيقة 4 ص 88 .
يطرح إشكالية التخلص من المعقد المناعي
*- يستخرج انطلاقا من تحليل وثائق مثل :
° صور بالمجهر الإلكتروني الوثيقة 8 ص 90 .
°رسومات تفسيرية الوثيقة 9 ص 90.
طرق التخلص من المعقد المناعي بواسطة البلاعم التي تعمل على بلعمته الوثيقة 10 ص 90 .
- النتيجة2- يرتبط المستضد بالجسم المضاد ارتباطا نوعيا في موقع التثبيت،ويشكلان معا معقد مستضد ـ جسم مضاد يدعى المعقد المناعي.
- يؤدي تشكل المعقد المناعي إلى إبطال مفعول المستضد ،ليتم بعدها التخلص من المعقد المناعي المتشكل، عن طريق ظاهرة البلعمة.
- تتم عملية بلعمة المعقد المناعي على مراحل :
° يتثبت المعقد المناعي على المستقبلات الغشائية النوعية للبلعميات الكبيرة بفضل التكامل البنيوي بين هذه المستقبلات وبين موقع تثبيت خاص يوجد في مستوى الجزء الثابت للجسم المضاد.
° يحاط المعقد المناعي بثنية غشائية( أرجل كاذبة )
°يتشكل حويصل إقتناص يحوي المعقد المناعي.
° يخرب المعقد المناعي بالأنزيمات الحالة التي تصبها الليزوزومات في حويصلات الإقتناص .
- طرح الإشكالية3:- ما هو مصدر الأجسام المضادة ؟
- التقصي3: *- يوضع علاقة بين زيادة كمية الأجسام المضادة في المصل وزيادة عدد الخلايا البائية في العقد اللمفاوية و زيادة عدد الخلايا البلازمية في نخاع العظام انطلاقا من حالة سريرية أو من نتائج حقن فئران بسم الكزاز
الوثيقة 3 ص 93 و الجدول ص 94.
*- يتعرف على آليات الانتقاء النسيلي للمفاويات البائية انطلاقا من نتائج تجربة حقن الكريات الحمراء للخروف أو الدجاج لفأر الوثيقة 6 ص 95 و الوثيقة 7 و 8 ص 96.
- النتيجة3: - تنتج الأجسام المضادة من طرف الخلايا البلازمية التي تتميز بحجم كبير و هيولي كثيفة وجهاز كولجي متطور.
تنتج الخلايا البلازمية من تمايز نمط من الخلايا : اللمفويات البائية
-تتشكل الخلايا اللمفاوية البائية في نخاع العظام وتكتسب كفاءتها المناعية هناك بتركيب مستقبلات غشائية تتمثل في جزيئات الأجسام المضادة.
- يؤدي تعرف الخلايا اللمفاوية البائية على المستضد إلى انتخاب لُُمّة من الخلايا اللمفاوية بائية تمتلك مستقبلات غشائية متكاملة بنيويا مع محددات المستضد: انه الانتخاب اللمي.
- يطرأ على الخلايا اللمفاوية المنتخبة والمنشطة انقسامات تتبع بتمايز هذه الأخيرة إلى خلايا منفذة (خلايا بلازمية).
المذكرة التربوية
الكفاءة القاعدية (1) : ـ يقدم ـ بناء على أسس علمية ـ إرشادات لمشكل اختلال وظيفي عضوي , بتجنيد المعارف المتعلقة بالاتصال على مستوى الجزيئات الحاملة للمعلومة .
المجال التعلمي (1): التخصص الوظيفي للبروتينات الهدف التعلمي : يظهر التخصص الوظيفي للبروتينات
في الدفاع عن ألذات
الوحدة التعلمية (4) دور البروتينات في الدفاع
عن ألذات . الحصة التعليمية: - طرق تأثير اللمفويات التائية .
-مصدر اللمفاوية التائية
الأدوات: - شفافيات، وثائق(حسب الوفرة)، جهاز الإسقاط، الحاسوب، السبورة، الكتاب المدرسي.
- الأهداف المنهجية: - استقصاء المعلومات.
- تنمية الفكر التركيبي.
- إيجاد علاقة منطقية بين المعطيات.
- المعارف المبنية: : تتخلص العضوية من الأجسام الغازية بتدخل الخلايا اللمفاوية التائية ، تتعرف عليها بواسطة مستقبلات غشائية فتقوم بحلها .
- وضعية الانطلاق: - تكون الخلايا اللمفاوية قنوات على غشاء الخلايا المصابة مؤديا الى انحلالها.
-تنشأ الخلايا اللمفاوية LT في نخاع العظام وتنضج في الغدة التيموسية.
- طرح الإشكالية1:- ماهي العناصر المتدخلة في الحالة الثانية للدفاع عن العضوية ؟
- التقصي1 : الحالة الثانية للدفاع عن العضوية
*- يستخرج تدخل نوع ثاني من الخلايا و هي اللمفويات التائية في الدفاع عن العضوية أنطلاقا من نتائج :
° حقن فرد مصاب بالسل بمصل فرد محصن ضد السل وثيقة الكتاب المدرسي ص 97 .
° حقن فرد مصاب بالسل بالخلايا اللمفاوية لفرد محصن وثيقة الكتاب المدرسي ص 97 .
النتيجة1: - يتم التخلص من المستضد أثناء الاستجابة المناعية التي تتوسطها الخلايا بصنف ثان من الخلايا اللمفاوية هي الخلايا اللمفاوية التائية السامة(LTC ).
- طرح الإشكالية2:- ماهي طريقة تأثير الخلايا اللمفاوية ؟
- التقصي2*- يستخرج التأثير السمي للخلايا التائية انطلاقا من نتائج إصابة خلايا سليمة بفيروس.
- يستخرج طرق التعرف والقضاء على الخلايا المصابة بواسطة البرفورين و أنزيمات إماهة البروتينات انطلاقا من :
° صور بالمجهر الإلكتروني الوثيقة 3 ص 99 .
°رسوم تخطيطية تفسيرية الوثيقة 4 ص 99 .
- النتيجة2 :- تتعرف الخلايا اللمفوية السمية على المستضد النوعي بواسطة مستقبلات غشائية مكملة لمحددات المستضد
- يثير تماس الخلايا اللمفوية التائية السامة مع المستضد إفراز بروتين : البرفورين مع بعض الأنزيمات الحالة .
- يُخرب البرفورين غشاء الخلايا المصابة بتشكيل ثقوب مؤديا إلى انحلالها.
- طرح الإشكالية3:- ما هو مصدر الخلايا اللمفاوية التائية ؟
- التقصي3: *- يحدد مصدر الخلايا اللمفوية التائية السامة انطلاقا من تحليل منحنى يعبر عن تطور بعض الظواهر الخلوية التي تطرأ على الخلايا التائية مع الزمن ( تركيب الـ ARN ، تركيب البروتينات ،تمايز خلوي ، تركيب الـ ADN ،انقسامات ، اكتساب السمية ) و الو ثيقة 3 ص 101 و الوثيقة 4 و 5 ص 102.
- النتيجة3: -تنتج الخلايا اللمفاوية السامة من تمايز صنف من الخلايا اللمفاوية:الخلايا التائية (LT8 ) الحاملة لمؤشر CD8 .
- تتشكل الخلايا اللمفاوية التائية (LT8 ) في نخاع العظام وتكتسب كفاءتها المناعية بتركيب مستقبلات غشائية نوعية في الغدة التيموسية.
- يتم انتخاب الخلايا اللمفاوية المتخصصة ضد ببتيد مستضدي عند تماس هذه الأخيرة مع الخلايا المقدمة له (CPA).
- طرح الإشكالية4:- ماهي العوامل التي تساهم في تحفيز هذه الخلايا ؟
- التقصي4:- يستخرج انطلاقا من تجارب منجزة في غرفة ماربروك(Marbrook) دورالأنترلوكينات (IL2) المفرزة من طرف نمط معين من اللمفاويات التائية(LT4=LTh) في تحفيز الخلايا البائية والتائية المختصة بمولد الضد المتدخل الو ثيقة 1 و 2 ص 103 و الوثيقة 3 ص 104 .
- النتيجة4 - تتكاثر الخلايا اللمفاوية المنتخبة وتشكل لمّة من الخلايا اللمفاوية التائية السامة تمتلك نفس المستقبل الغشائي التائي.
- تتم مراقبة تكاثر و تمايز الخلايا التائية والبائية ذات الكفاءة المناعية عن طريق مبلغات كيميائية:هي الأنترلوكينات ، التي يفرزها صنف آخر من الخلايا اللمفاوية التائية المساعد ة (Th)LTa)) الناتجة عن تمايز الخلايا التائية( LT4 ) المتخصصة التي يكون تنشيطها مُحرضا بالتعرف على المستضد .
- لا تؤثر الأنترلوكينات إلا على اللمفاويات المنشطة أي اللمفاويات الحاملة للمستقبلات الغشائية الخاصة بهذه الأنترلوكينات والتي تظهر بعد الاتصال بالمستضد.
- طرح الإشكالية5:- كيف يتم اختيار نمط الإستجابة المناعية ؟
- التقصي5 : *- يستنتج تدخل البلعميات الكبيرة في تنشيط الخلايا البائية والتائية انطلاقا من سلسلة تجارب منجزة في وسط زجاجي( in vitro ) باستعمال مكورات رئوية ميتة ، مصل ، لمفاويات (T ,B) و بلعميات فأر غير محصن ضد المكورات الرئوية الوثيقة 1 أ و ب ص 105 .
*- يستخرج المعلومات المتعلقة بتحديد نمط الاستجابة المناعية انطلاقا من نص علمي.
*- ينظم المعلومات المستخرجة في شكل رسم تخطيطي يبرز فيه دور:
°جزيئات (CMHI , CMHII ) الموجودة على الأغشية الهيولية للخلايا المقدمة العارضة للمستضد ( بلعميات ،خلايا بائية ...) الوثيقة 4 و الوثيقة 5 ص 107
° المستقبلات النوعية CD4 ،CD8 الموجودة على التوالي على الأغشية الهيولية للخلايا التائية(LT8 ) والخلايا التائية المساعدة( LT4 ) الوثيقة ص 115 .
° الأنترلوكين (1IL، IL2) الوثيقة 2 ص 106 .
° ينجز رسم تخطيطي يترجم التخصص الوظيفي للبروتينات في الدفاع عن الذت الوثيقة ص 118 .
- النتيجة5 : - تحمل أغشية الخلايا التي تقوم بتقديم محددات المستضد وتنشيط الخلايا اللمفاوية، كالبلعميات الكبيرة محددات
ألذات من الصنف (I) والصنف (II) والتي تقوم بعد التعرف على المستضد باقتناصه وهدم بروتيناته جزئيا،ثم تعرض بعض بيبتيداته على سطح أغشيتها مرتبطا بالـ CMH.
- يكون انتقاء نسائل من الخلايا البائية أو التائية( وبالتالي نمط الاستجابة المناعية مرتبطا بمحدد المستضد) بحيث :
° البيبتيدات الناتجة عن البروتينات داخلية المنشأ (بروتينات فيروسية ،بروتينات الخلايا السرطانية..) تقدم على سطح أغشية الخلايا العارضة مرتبطا بجزيئات الـCMH من الصنف (I) إلى الخلايا التائية التي تحمل مؤشرات الخلايا التائية القاتلة CD8.
▪ يكون تنشيط هذه الخلايا مضاعف :
ـ تنشط أولا من طرف الخلايا العارضة عن طريق الأنترلوكين (IL1) 1
ـ تنشط في مرحلة ثانية من طرف الخلايا التائية المساعدة (LTa) Th (النوعية لهذا المستضد) عن طريق الأنترلوكين(IL2)2
° البيبتيدات الناتجة عن البروتينات المُستدخلة(خارجية المنشأ) تُقدم مرتبطة أساسا بجزيئات الـCMH من
الصنف( (II إلى الخلايا المساعدة التي تحمل مؤشرات من النوع CD4 .
- الخلايا التائية المساعدة المُنشطة عن طريق الأنترلوكين I (ILI)، تُنشِط بدورها الخلايا البائية النوعية لنفس المستضد .
- الأنترلوكينات عبارة عن بروتينات سكرية.
- طرح الإشكالية6:- كيف يعجز الجهاز المناعي على التصدي لفيروس VIH ؟
- التقصي6 : * يستخرج سبب فقدان المناعة المكتسبة انطلاقا من :
° فحص صور مأخوذة عن المجهر الإلكتروني توضح الخلايا اللمفاوية المصابة بفيروس الـVIH الوثيقة1 و ص108
° تحليل منحنيات تطور شحنة الفيروس من جهة و تطور مجموع الخلايا اللمفاوية المساعدة الحاملة للمستقبل الغشائي(CD4) ليستنتج نمط الخلايا المستهدفة من طرف فيروس الـVIH الوثيقة 7 ص 110
- النتيجة6 : - يهاجم فيروس فقدان المناعة البشري (VIH) الخلايا اللمفاوية المساعدةTCD4 )) و البلعميات الكبيرة و بلعميات الأنسجة و هي خلايا أساسية في التعرف و تقديم المستضد إلى جانب تنشيط الاستجابات المناعية ، لذا يتناقص عدد الخلايا المساعدة TCD4 ) ( في مرحلة المرض إلى أقل من 200 خلية /الملم3.
- تبدو أغشية الخلايا المساعدة غير مستوية عليها تبرعمات عديدة و هو مظهر نمطي للخلايا المصابة بالفيروسات
- التقويم التحصيلي: الكتاب المدرسي تمرين 5 صفحة 122