ريانة الجنة عضو درجة راقية جدا
عدد المساهمات : 705 السٌّمعَة : 0 العمر : 27 المهنة : اذا كنتي تستطيعين ايتها الدنيا ان تدخلي حياتي بدون مفتاح فلا تستطعين لان المفتاح عند قلبي ولن ياخذه احد بدون استشارة عقلي فالعقل يفكر والقلب يحس بان الدنيا نكارة ولا تعرف الطريق الصحيح لهذا اعلم يا داخل قلبي بانك لاتستطيع الدخول .........فانا اعلم بماذا تفكر
| موضوع: صلاة الصبح الثلاثاء أغسطس 30, 2011 12:09 pm | |
| وقتها عن عبد الله بن عمرو : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (وقت الظهر إذا زالت الشمس، وكان ظل الرجل كطوله ما لم يحضر العصر، ووقت العصر ما لم تصفر الشمس، ووقت صلاة المغرب ما لم يغب الشفق، وقت العشاء إلى نصف الليل الأوسط، ووقت صلاة الصبح من طلوع الفجر وما لم تطلع الشمس، فإذا طلعت الشمس فأمسك عن الصلاة، فإنها تطلع بين قرني شيطان)، رواه مسلم وعن جابر بن عبد الله، أن النبي صلى الله عليه وسلم جاءه جبريل فقال له : (قم فصله، فصلى الظهر حين زالت الشمس، ثم جاءه العصر فقال : قم فصله، فصلى العصر حين صار ظل كل شيء مثله، ثم جاءه المغرب فقال : قم فصله، فصلى العشاء حين غاب الشفق، ثم جاءه الفجر حين برق الفجر، أو قال : (سطع الفجر) ثم جاءه من الغد للظهر فقال : قم فصله، فصلى الظهر حين صار ظل كل شيء مثله، ثم جاءه العصر فقال : قم فصله، فصلى العصر حين صار ظل كل شيء مثليه، ثم جاءه العصر فقال : قم فصله، فصلى العصر حين صار ظل كل شيء مثليه، ثم جاءه المغرب وقتا واحدا لم يزل عنه، ثم جاءه العشاء حين ذهب نصف الليل، أو قال : (ثلث الليل) فصلى العشاء. ثم جاءه حين أسفر جدا فقال : قم فصله، فصلى الفجر، ثم قال : (ما بين هذين الوقتين وقت) رواه أحمد والنسائي والترمذي. وقال البخاري : هو أصح شيء في المواقيت، يعني إمامة جبريل.) وقت صلاة العصر يدخل بصيرورة ظل الشيء مثله بعده فئ الزوال، ويمتد إلى غروب الشمس. فعن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من أدرك ركعة من العصر قبل أن تغرب الشمس فقد أدرك العصر). رواه الجماعة، ورواه أبو بكر البيهقي بلفظ : (من صلى من العصر ركعة قبل أن تغرب الشمس ثم صلى ما تبقى بعد غروب الشمس لم يفته العصر), وقت الاختيار ووقت الكراهة وينتهي وقت الفضيلة والاختيار باصفرار الشمس، وعلى هذا يحمل حديث جابر وحديث عبد الله بن عمر والمتقدمين. وأما تأخير الصلاة إلى ما بعد الاصفرار فهو وإن كان جائزا إلا أنه مكروه إذا كان لغير عذر. فعن أنس قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (تلك صلاة المنافق، يجلس يرقب الشمس حتى إذا كانت بين قرني الشيطان قام فنقرها أربعا. لا يذكر الله إلا قليلا) رواه الجماعة، إلا البخاري، وابن ماجة. قال النووي في شرح مسلم : قال أصحابنا للعصر خمسة أوقات : (1) وقت فضيلة. (2) واختيار. (3) وجواز بلا كراهة. (4) وجواز مع كراهة. (5) ووقت عذر، فأما وقت الفضيلة فأول وقتها. ووقت الاختيار، يمتد إلى أن يصير ظل الشئ مثليه، ووقت الجواز إلى الاصفرار، ووقت الجواز مع الكراهة حال الاصفرار إلى الغروب، ووقت العذر، وهو وقت الظهر في حق من يجمع بين العصر والظهر، لسفر أو مطر، ويكون العصر في هذه الاوقات الخمسة أداء، فإذا فاتت كلها بغروب الشمس صارت قضاء. تأكيد تعجيلها في يوم الغيم عن بريدة الاسلمي قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة فقال : (بكروا بالصلاة في اليوم الغيم، فإن من فاتته صلاة العصر فقد حبط عمله) رواه أحمد وابن ماجة. قال ابن القيم الجوزية : الترك نوعان : ترك كلي لا يصليها أبدا، فهذا يحبط العمل جميعه، وترك معين، في يوم معين، فهذا يحبط عمل اليوم). وقد قال بعض العلماء بأن صلاة العصر هي الصلاة الوسطى في قول القرآن : (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين). | |
|
ريم وسام الإبداع
عدد المساهمات : 2010 السٌّمعَة : 0
| موضوع: رد: صلاة الصبح الجمعة سبتمبر 02, 2011 6:53 pm | |
| ريااااااااااااااااااان جزاك الله خيرااااااا نسال الله الهداية والثبات لي و لكم
| |
|